يبدأ تصوير فيلم “حين يكتب الحب” الذي يتصدره الفنان أحمد الفيشاوي بعد فترة من الترقب والإعداد، يمثل هذا العمل علامة بارزة في مسيرة الفيشاوي الفنية، حيث يجمع بين قصص الحب المعقدة والعواطف الجياشة، يعتزم صناع الفيلم تقديم تجربة سينمائية متكاملة تلامس قلوب المشاهدين، ويشمل العمل مجموعة من الوجوه الجديدة والمميزة في عالم السينما.
تدور أحداث فيلم “حين يكتب الحب” في إطار رومانسي درامي، حيث يتناول العلاقات المعقدة بين الشخصيات المختلفة، يعد الفيلم بمثابة دراسة عميقة للمشاعر الإنسانية وكيف تسهم في تشكيل حياة الأفراد، يتعامل الكاتب مع الحب من زوايا متعددة، مما يجعله موضوعًا مثيرًا يستحق التناول السينمائي، يركز الفيلم على تجارب الشخصيات وتجسيد لحظات الحب والخسارة.
يتولى إخراج الفيلم مخرج موهوب له تجارب سابقة ناجحة، وهو ما يرفع من سقف التوقعات لدى الجمهور، يسعى الفريق إلى تقديم صورة بصرية رائعة تعكس الأجواء الرومانسية للفيلم، كما يحرصون على توظيف موسيقى تصويرية تعزز من التصوير السينمائي وتجعل المشاهد أكثر تفاعلًا مع الأحداث، يعد هذا العمل خطوة جديدة في عالم إنتاج الأفلام العربية.
يتوقع أن يكون لفيلم “حين يكتب الحب” تأثير كبير على الساحة السينمائية، حيث يجذب اهتمام نقاد السينما والجمهور على حد سواء، يسعى أحمد الفيشاوي من خلال هذا الفيلم إلى إثبات نفسه كأحد أبرز الفنانين في الوطن العربي، يمثل هذا الفيلم فرصة لتقديم نفسه بطريقة جديدة ومختلفة، ولتعزيز أسلوبه الفني الفريد.
بناءً على السرد الدرامي العميق والشخصيات المتنوعة، يتطلع فريق العمل إلى الوصول بالفيلم إلى أعلى مستويات النجاح، يأمل الجميع أن يترك الفيلم بصمة واضحة في قلوب المشاهدين، وأن يساهم في دراسة واقع الحب ومعانيه في ظل التغيرات الاجتماعية والثقافية، يتجه الجميع الآن نحو أفق جديد من الإبداع والفن.
