وزارة التعليم تمنع المعلم الذي لم يحقق شرطًا محددًا من الإيفاد للتدريس في الخارج لعام 2025

أوضحت وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية الشروط الواجب توفرها للإيفاد للتدريس في الخارج، وذلك بعد أن أعلنت عن بدء استقبال طلبات التقديم على الترشح للتدريس في أكثر من 13 دولة حول العالم، هذا يأتي في إطار خطة الدولة لتحسين جودة التعليم، من خلال موقعنا نستعرض هذه الشروط.

وزارة التعليم السعودية توضح شروط الايفاد

وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية أوضحت أنها سوف تمنع المعلمين غير الحاصلين على الرخصة المهنية بمستوى معلم متقدم أو معلم خبير من تقديم طلب الايفاد للمعلمين في الخارج في إطار الجهود المبذولة لضمان أن كافة المعلمين الموفدين يتمتعون بالخبرة والكفاءة المطلوبة

وأكدت أن الرخصة المهنية تعتبر شهادة رسمية وموثقة تؤكد اجتياز المعلم كافة المعايير المحددة في التخصصات المتعلقة بالممارسات التعليمية والتخصصات التربوية مما يجسد تميز المعلم في المجال التعليمي على الصعيد الدولي.

شاهد أيضًا: لعبة التشويق والإثارة .. حمل التحديث الأخير من فري فاير واحصل على جواهر مجانية

شاهد أيضًا: أجمل عبارات التهاني بيوم التأسيس السعودي 1446.. وكم باقي على الموعد؟

إيفاد المعلمين للتدريس في الخارج

وزارة التعليم السعودية أعلنت عن إتاحة التقديم من قبل المعلمين للعمل في 13 دولة حول العالم وهم باكستان، الجزائر، الصين، جيبوتي، المغرب، ماليزيا، البحرين، إندونيسيا، تايوان، الهند، المالديف، أستراليا، وغانا

لكي يتمكن المعلمين من العمل في البلدان المختلفة التي تمتلك أنظمة تعليمية مختلفة مما يساعد في زيادة الخبرات لهم مما يرفع من جودة التعليم في الدولة.

شروط إيفاد المعلمين للتدريس في الخارج 

وزارة التعليم حددت مجموعة من الشروط الواجب توافرها لدى المعلم المتقدم للتدريس في الخارج، ومن أبرزها ما يلي:

  • عمر المعلم 30-55 عام.
  • امتلاك خبرة لا تقل ستة سنوات في المجال التعليمي.
  • يجب أن يكون المعلم شاغرًا لوظيفة تعليمية في المملكة.
  • التقدير الوظيفي للمعلم لا يقل عن 96 درجة.
  • ضرورة امتلاك الرخصة المهنية بمستوى معلم متقدم أو معلم خبير.
  • يجب أن يكون المعلم لائق صحيًا للعمل في مختلف البيئات.
  • عدم إيفاد المعلم إلى الخراج في آخر ثلاث سنوات دراسية.

برنامج الإيفاد إلى الخراج يعتبر فرصة مهمة للمعلمين الراغبين في تطوير مهاراتهم واكتساب خبرات جديدة من خلال العمل في بيئات متنوعة كما أنه يدعم العلاقات التربوية والثقافية مع دول العالم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى